انتشرت في الأونة الأخيرة ظاهرة المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية حيث صارت هاته الأخيرة سوقا لترويج هاته السموم التي تفتك بشبابنا في نظركم هل السبب هو غياب الأمن على مستوى محيط المؤسسة التعليمية؟ أم غياب الرقابة من طرف الأهل؟أم هنالك أسباب أخرى.نرجو منكم فتح أبواب النقاش في هذا الموضوع
+2
amine20
chouchou
6 مشترك
المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية
chouchou- عدد المساهمات : 38
تاريخ التسجيل : 22/03/2009
العمر : 29
- مساهمة رقم 1
المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية
amine20- عدد المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 17/03/2009
العمر : 29
- مساهمة رقم 2
رد: المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية
شكرا اخي الفاضل لفتح المجال و نحن نلمس انتشار ظاهرة المخدرات صباح مساء و ارى ان هدا يخرج عن سيطرة المؤسسة و يدخل في المجال النفسي كظاهرة المراهقة مثلا لهدا لابد من الانصات للشباب و منحهم نقود تكفي "فقط"حاجياتهم و مراقبتهم من حيث انشاء صداقات فتجنب رفقاء السوء يعد الخطوة الاولى لمرور المراهقة بسلام.
achraf- عدد المساهمات : 25
تاريخ التسجيل : 22/03/2009
- مساهمة رقم 3
رد: المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية
اتقدم بالشكر الجزيل للاخ الكريم لفتحه باب النقاش في هذا الموضوع الحساس فكل يوم نرى هذه الظاهرة التي ترجع اسبابها الى عدم وجود صرامة كافية في مراقبة الاباء لابنائهم بالاضافة الى المراهقة الذي يعتبر احد العوامل المؤثرة في هذا الموضوع كما ان طبيعة المجتمع او الوسط تؤثر بشكل ايجابي او سلبي في هذا الشان
zakman- عدد المساهمات : 62
تاريخ التسجيل : 27/03/2009
- مساهمة رقم 4
رد: المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية
شكرا لك اولا على فتحك ابواب النقاش في هذا الموضوع.
و انا اتفق تماما مع الاخ امين . فيما قاله.
و انا اتفق تماما مع الاخ امين . فيما قاله.
az1- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 09/03/2009
- مساهمة رقم 5
رد: المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية
اعتقد ان لانتشار هذه الافة الكبرى مجموعة عوامل
منها بالاساس الفراغ الحاصل في دور الشباب التي تستطيع ايواء المراهقين وتأطيرهم وتوجيههم الوجهة الصحيحة حتى لا يسقطون فريسة سهلة لافة المخذرات
ولعل للاباء واولياء امور الاطفال ورا كبيرا ايضا في صرف انظار المراهقين عن ولوج هذه السكة الخطير المسالك
واعبقد ان طرح هذا الموضوع ومناقشته يعتبر منفذا صائبا لتجنب هذه الافة
ادعو كل المنتدين في هذا المنتدى المساهمة في هذا النقاش واغنائه
منها بالاساس الفراغ الحاصل في دور الشباب التي تستطيع ايواء المراهقين وتأطيرهم وتوجيههم الوجهة الصحيحة حتى لا يسقطون فريسة سهلة لافة المخذرات
ولعل للاباء واولياء امور الاطفال ورا كبيرا ايضا في صرف انظار المراهقين عن ولوج هذه السكة الخطير المسالك
واعبقد ان طرح هذا الموضوع ومناقشته يعتبر منفذا صائبا لتجنب هذه الافة
ادعو كل المنتدين في هذا المنتدى المساهمة في هذا النقاش واغنائه
nadir- عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
- مساهمة رقم 6
رد: المخدرات على مستوى المؤسسات التعليمية
ـ أصبح موضوع الانتشار المقلق لتعاطي مختلف أنواع المخدرات وسط تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية ببلادنا يؤرق كل الأطراف التي لها علاقة بموضوع التنشئة والتربية والتعليم، وعلى رأسها السلطات التربوية، والأمنية بنسب متفاوتة. كما أضحى الجميع خصوصا الآباء والأطر الإدارية والتربوية والفاعلون الجمعويون، يتساءلون بنوع من عدم الثقة، عن المصير الذي ينتظر طفولة وشباب البلاد وهم يرون الأوضاع المتردية غير المسبوقة التي تعيشها المدرسة العمومية والتخريب الذي يتعرض له العديد من أبناء الشعب المغربي في صحتهم وعقولهم وما يتبع ذلك من انحراف وجرائم ومستقبل مجهول...؟؟ فالكل يسجل انتشار المخدرات ومظاهر الانحراف لدى تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية بشكل خطير ..أصبح يستهدف بشكل جدي الأدوار الحيوية والمصيرية للمدرسة العمومية (التربوية، المعرفية والسلوكية..).. وهو ما يهدد في العمق التماسك الاجتماعي ومستقبل البلاد... والسؤال المطروح "ماذا نأمل من نماذج لشباب غائب عن الوعي، فارغ معرفيا وعنيف سلوكيا..؟؟"... حالات عديدة وقفنا عليها بخصوص موضوع "إدمان التلاميذ والتلميذات": حالات السكر، تعاطي كبير للمعجون، الحشيش، السجائر، الشيشا، حبوب الهلوسة...
ـ ان معالجة ظاهرة التعاطي المخيف للمخدرات بالوسط المدرسي، يتطلب: الاعتراف بوجودها، وتظافر الجهود بين الأسرة والمدرسة والسلطات وتوفير إمكانيات التواصل فيما بينها وتفعيل الا نشطة المدرسية مشددا على دور الإعلام في خلق "نقاش واسع وهادئ ورصين حول هذه الظاهرة.
ـ ان معالجة ظاهرة التعاطي المخيف للمخدرات بالوسط المدرسي، يتطلب: الاعتراف بوجودها، وتظافر الجهود بين الأسرة والمدرسة والسلطات وتوفير إمكانيات التواصل فيما بينها وتفعيل الا نشطة المدرسية مشددا على دور الإعلام في خلق "نقاش واسع وهادئ ورصين حول هذه الظاهرة.