بدأ الأدب المغربي الحديث في العام 1930. أعطى وضع المغرب آنذاك، بوصفه تابعا للحماية الفرنسية والحماية الإسبانية فرصة للمثقفين لتبادل ولإنتاج الأعمال الأدبية المختلفة حيث تمتعوا بحرية الاتصال والإنتاج والاطلاع على كل من الأدب في العالم العربي وأوروبا. خلال الأعوام 1950 و1960، كان المغرب ملجأ ومركزا فنيا جذب العديد من الكتاب الأجانب. ازدهر الأدب المغربي مع كتاب مثل محمد شكري، وإدريس الشرايبي، محمد زفزاف وإدريس الخوري. هؤلاء [الروائيونكانوا مجرد بداية أتى بعدها الكثير من الروائيين والشعراء وكتاب المسرحيات.
في عهد الاستعمار الفرنسي لدول المغرب العربي ولدت الأدبيات المغاربية، باللغة الفرنسية في المغرب والجزائر وتونس، وهي تتعتبر من عائلة الأدبيات الفرنكوفونية، يعتبر الطاهر بنجلون و احمد السفريوي ( أحد الرائدين في هذا النوع من الأدبيات.
وهكذا فان بلدنا المغرب كان و ما زال رائدا في ميدان الادب كما هو في عدة ميادين اخرى.
في عهد الاستعمار الفرنسي لدول المغرب العربي ولدت الأدبيات المغاربية، باللغة الفرنسية في المغرب والجزائر وتونس، وهي تتعتبر من عائلة الأدبيات الفرنكوفونية، يعتبر الطاهر بنجلون و احمد السفريوي ( أحد الرائدين في هذا النوع من الأدبيات.
وهكذا فان بلدنا المغرب كان و ما زال رائدا في ميدان الادب كما هو في عدة ميادين اخرى.
الموضوع منقول مع بعض التغيير